بازگشت

قوله في فضل العلماء


لولا من يبقي بعد غيبة قائمنا عليه السلام من العلماء الداعين اليه، و الدالين عليه، و الذابين عن دينه بحجج الله، و المنقذين لضعفاء عباد الله من شباك ابليس و مردته، و من فخاخ النواصب، لما بقي احد الا ارتد عن دين الله، و لكنهم الذين يمسكون ازمة قلوب ضعفاء الشيعة كما يمسك صاحب السفينة سكانها، اولئك هم الافضلون عند الله عزوجل.