بازگشت

قوله في ان قلب غيرك لك كقلبك له


لا تطلب الصفاء ممن كدرت عليه، و لا الوفاء ممن غدرت به، و لا النصح ممن صرفت سوء ظنك اليه، فانما قلب غيرك لك كقلبك له.