بازگشت

الاهداء


الي امام الأتقياء و وصي الأوصياء، الامام النقي و الولي الصفي، الناطق بالحق و خليفة الله علي الخلق، أمين الله في بلاده و حجته علي عباده، أبي الحسن علي ابن محمد الهادي عليهماالسلام، الذي طاعته فرض علي الحاضر و البادي.

السلام عليك يا سيدي و مولاي اهدي اليك هذا الكتاب و أرجو من حضرتك أن تشفع لي و لوالدي في يوم المآب و الحشر معكم و في زمرتكم في دار القرار مع شيعتكم الأخيار.

العطاردي



[ صفحه 9]