بازگشت

المراجع


تاريخ الاسلام - حوادث سنة 241 - سنة 250 ه - ص 7. وفيات



[ صفحه 278]



الأعيان ج 6 ص 147. سير أعلام النبلاء ج 12 ص 5. من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 203. البداية و النهاية ج 10 ص 344. الأعلام ج 9 ص 167. الارشاد ص 320 و فيه يذكر المؤلف محاورة جرت بين الامام الجواد عليه السلام و بين المترجم له بحضور المأمون العباسي و وجوه الناس و علمائهم بناء علي طلب العباسيين من المأمون بعدم تزويج ابنته من الامام عليه السلام، فانتهت المحاورة بهزيمة المترجم له و انتصار الامام الجواد عليه السلام. الاختصاص ص 91 و ص 98 و ص 99. تهذيب التهذيب ج 11 ص 179 و ص 183. الجرح و التعديل ج 4 قسم 2 ص 129. المنتظم ج 11 ص 313 - ص 319 و فيه: قال المصنف: و قد تكلم المحدثون في يحيي بن أكثم، فقال أبوعاصم، و يحيي بن معين: يحيي ابن أكثم كذاب.

و قال اسحاق بن راهويه: هو دجال.

و قال أبوعلي صالح بن محمد البغدادي: كان يحدث عن عبدالله بن ادريس أحاديث لم نسمعها.

و ص 320 و فيها: و قال أبوالفتح الأزدي: روي عن الثقات عجائب لا يتابع عليهما.

قال المصنف: كان يحيي بن اكثم قد خرج الي مكة و عزم علي المجاورة، فبلغه ان المتوكل قد صلح قلبه منه، فرجع يريد العراق، فلما وصل الي الربذة توفي بها، و فن هناك في هذه السنة (243 ه)، و قيل سنة اثنتين، و هو ابن ثلاث و ثمانين سنة، و ص 321. خلاصة تذهيب الكمال ص 361. سفينة البحار ج 1 ص 367. الطبقات لابن سعد ج 7 ص 295 في ترجمة محمد بن عبدالله بن المثني. روضات الجنات ج 8 ص 212 و ص 213 في ترجمة يحيي اليزيدي. المناقب ج 4 ص 381. تاريخ أبوالفداء ج 2 ص 39. الكامل في



[ صفحه 279]



التاريخ ج 6 ص 419، و ج 7 ص 59 و ص 74 و ص 82 و ص 102. ميزان الاعتدال ج 4 ص 361 و فيه: قال علي بن الحسين بن الجنيد: كانوا لا يشكون انه يسرق الحديث، و قال الأزدي: يتكلمون فيه. روي عن الثقات عجائب لا يتابع عليها، و قال آخر: كان يتبين بالميل الي الأحداث. تاريخ بغداد ج 14 ص 191 و ص 204. دول الاسلام ص 131. ذيل تاريخ بغداد ج 4 ص 208. الجواهر المضية ج 2 ص 210. اعلام الوري ص 351. تقريب التهذيب ج 2 ص 342 و فيه: فقيه صدوق الا انه رمي بسرقة الحديث. أخبار القضاة ج 2 ص 161. تاريخ اليعقوبي ج 2 ص 463 و ص 465 و ص 466 و ص 489. الكافي ج 1 ص 287 و فيه: عن محمد بن أبي العلاء قال: سمعت يحيي بن اكثم - قاضي سامراء - بعد ما جهدت به و ناظرته و حاورته و واصلته و سألته عن علوم آل محمد صلي الله عليه و آله و سلم فقال: بينا أنا ذات يوم دخلت أطوف بقبر رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم فرأيت محمد بن علي الرضا عليهماالسلام يطوف به، فناظرته في مسائل عندي فأخرجها الي، فقلت له: و الله اني اريد أن أسألك مسألة واحدة و اني والله لأستحيي من ذلك، فقال عليه السلام لي: أنا اخبرك قبل أن تسألني، تسألني عن الامام، فقلت: هو والله هذا، فقال عليه السلام: أنا هو، فقلت: علامة؟ فكان في يده عصا فنطقت و قالت: ان مولاي امام هذا الزمان و هو الحجة، و ج 7 ص 238. التهذيب ج 10 ص 39. الولاة و القضاة ص 442 و ص 586. شذرات الذهب ج 2 ص 101. هدية العارفين ج 2 ص 515. الاحتجاج ص 443. تنقيح المقال ج 3 ص 312. معجم رجال الحديث ج 20 ص 32. معجم المؤلفين ج 13 ص 186. الأنباء في تاريخ الخلفاء ص 66. لسان الميزان ج 7 ص 429. تتمة المنتهي (فارسي) ص 320 و ص 505. العبر ج 1 ص 439. جامع الرواة ج 2 ص 325. طبقات الحنابلة ج 1 ص 410 - ص 413. البيان و التبيين ج 2 ص 100



[ صفحه 280]



و ص 103. العقد الفريد راجع فهرسته. مرآة الجنان ج 2 ص 135. التاريخ الكبير ج 8 ص 263. التنبيه و الاشراف ص 305 و ص 314. الأغاني ج 20 ص 255. طبقات المفسرين ج 2 ص 363. حياة الحيوان ج 1 ص 529 و ص 530. النجوم الزاهرة ج 2 ص 217 و ص 308. مروج الذهب ج 4 ص 8 و ص 21 و ص 22 و ص 23 و ص 96 و ص 128.