بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الجواد عليه السلام ص 398 و فيه: ابراهيم بن شيبة الاصبهاني مولي بني أسد و أصله من قاشان، و في أصحاب الهادي عليه السلام ص 411. منهج المقال ص 22. نقد الرجال ص 9. معجم الثقات ص 240.



[ صفحه 26]



التهذيب ج 3 ص 276 و ج 5 ص 425. منتهي المقال ص 20. خاتمة المستدرك ص 778. طرائف المقال ج 1 ص 273. قاموس الرجال ج 1 ص 207. الاستبصار ج 2 ص 330. رجال البرقي في أصحاب الجواد عليه السلام ص 56. لسان الميزان ج 1 ص 68. الكافي ج 4 ص 524. رجال الكشي ص 517 و فيه: وجدت بخط جبريل بن أحمد الفاريابي، حدثني موسي بن جعفر بن وهب، عن ابراهيم بن شيبة قال: كتبت اليه (أي الامام الهادي عليه السلام) جعلت فداك ان عندنا قوما يختلفون في معرفة فضلكم بأقاويل مختلفة تشمئز منها القلوب و تضيق لها الصدور، و يروون في ذلك الأحاديث لا يجوز لنا الاقرار بها لما فيها من القول العظيم، و لا يجوز ردها و لا الجحود لها اذا نسبت الي آبائك، فنحن وقوف عليها، من ذلك انهم يقولون و يتأولون في معني قول الله عزوجل: ان الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر، و قول عزوجل: و اقيموا الصلاة و آتوا الزكاة، معناها رجل، لا ركوع و لا سجود، و كذلك الزكاة معناها ذلك الرجل لا عدد دراهم و لا اخراج مال، و أشياء تشبهها من الفرايض و السنن و المعاصي تأولوها و صيروها علي هذا الحد الذي ذكرت لك، فان رأيت أن تمن علي مواليك بما فيه سلامتهم و نجاتهم من الأقاويل التي تصيرهم الي العطب و الهلاك، و الذين ادعوا هذه الاشياء ادعوا انهم أولياء، و دعوا الي طاعتهم، منهم علي بن حسكة و القاسم اليقطيني، فما تقول في القبول منهم جميعا؟ فكتب (الامام الهادي عليه السلام): ليس هذا ديننا فاعتز له. الجامع في الرجال ج 1 ص 44. جامع الرواة ج 1 ص 22. مجمع الرجال ج 1 ص 49. تنقيح المقال ج 1 ص 20 و فيه: دلالة علي ديانة الرجل و غاية احتياطه في الدين و منه يستشم حسنه. معجم رجال الحديث ج 1 ص 235. أعيان الشيعة ج 2 ص 144. توضيح الاشتباه ص 13.



[ صفحه 27]