بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الجواد عليه السلام ص 400، و في أصحاب الهادي عليه السلام ص 413. كامل الزيارات ص 80. الكافي ج 2 ص 37 و ص 331. اتقان المقال ص 276. بهجة الآمال ج 3 ص 149. التهذيب ج 2 ص 121، و ج 6 ص 43. طرائف المقال ج 1 ص 492. التوحيد ص 191. منهج المقال ص 102. جامع الرواة ج 1 ص 208. الوجيزة ص 15. الخصال ص 148 و ص 225 و ص 227 و ص 229، و ص 284 و ص 313 و ص 334 و ص 348 و ص 434 و ص 437 و ص 639. لسان الميزان ج 2 ص 234 و فيه: و قال ابن النحاس: ضعفه أصحابنا. الجامع في الرجال ج 1 ص 518 و ص 529. ريحانة الأدب (فارسي) ج 2 ص 441. رجال ابن داود (قسم الضعفاء) ص 238. تنقيح المقال ج 1 ص 290. منتهي المقال ص 96. رجال الحلي (قسم الضعفاء)



[ صفحه 91]



ص 212 و فيه: غال ضعيف في عداد القميين (ثم ينقل بعض كلام الكشي في حقه). معجم رجال الحديث ج 5 ص 20 و ص 44. توضيح الاشتباه ص 119. الذريعة ج 24 ص 326. نقد الرجال ص 92. معالم العلماء ص 33. أعيان الشيعة ج 5 ص 157 و ص 170. رجال النجاشي ص 45 و فيه: ضعفه أصحابنا. مجمع الرجال ج 1 ص 124 و ص 125. التحرير الطاووسي ص 76. رجال الكشي ص 253 و ص 337 و ص 409 و ص 571 و فيه: قال نصر بن الصباح: قال لي السجادة الحسن بن علي بن أبي عثمان يوما: ما تقول في محمد بن أبي زينب و محمد بن عبدالله بن عبدالمطلب صلي الله عليه و آله و سلم أيهما أفضل؟ قلت له: قل أنت؟ فقال: بل محمد بن أبي زينب الأسدي، ان الله جل و عز عاتب في القرآن محمد بن عبدالله صلي الله عليه و آله و سلم: و لولا أن ثبتناك لقد كدت تركن اليهم شيئا قليلا، و لئن أشركت ليحبطن عملك، الآية و في غيرها، و لم يعاتب محمد بن أبي زينب بشي ء من أشباه ذلك. قال أبوعمرو: علي السجادة لعنة الله و لعنة اللاعنين و الملائكة و الناس أجمعين، فلقد كان في العليائية الذين يقعون في رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و ليس لهم في الاسلام نصيب. فهرست الطوسي ص 48. العندبيل ج 1 ص 148.