بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 418 و فيه: وكيل ثقة، و في أصحاب العسكري عليه السلام ص 432 و فيه: قيم لأبي الحسن (الهادي عليه السلام) ثقة. طرائف المقال ج 1 ص 327. ايضاح الاشتباه ص 227. نضد الايضاح ص 213. رجال الكشي ص 523 و ص 606 و فيه: قال يوسف بن السخت: كان علي بن جعفر وكيلا لأبي الحسن (الهادي عليه السلام)، و كان رجلا من أهل همينيا - قرية من قري سواد بغداد - فسعي به المتوكل فحبسه فطال حبسه، و احتال من قبل عبيدالله بن خاقان بمال ضمنه عنه ثلاثة الاف دينار، و كلمه عبيدالله، فعرض جامعة علي المتوكل فقال: يا عبيدالله لو شككت فيه لقلت انك رافضي، هذا وكيل فلان و أنا علي قتله، قال: فتأدي الخبر الي علي بن جعفر، فكتب الي أبي الحسن (الهادي عليه السلام): يا سيدي الله الله في، فقد والله خفت ان أرتاب، فوقع عليه السلام في رقعته: أما اذا بلغ بك الأمر ما أري فسأقصد الله فيك، و كان هذا في ليلة الجمعة، فأصبح المتوكل محموعا، فازدادت علته حتي صرخ عليه يوم الاثنين، فأمر بتخلية كل محبوس عرض عليه اسمه، حتي ذكر هو علي بن جعفر، فقال لعبيدالله، لم لم تعرض علي أمره؟ فقال: لا أعود الي ذكره أبدا، قال: خل سبيله الساعة و سله أن يجعلني في حل، فخلي سبيله، و صار الي مكة بأمر أبي الحسن (الهادي عليه السلام)، فجاور بها، و برأ المتوكل من علته.

و ص 607 و فيه: عن أبي يعقوب يوسف بن السخت قال: حدثني العباس عن علي بن جعفر قال: عرضت أمري علي المتوكل، فأقبل علي عبيدالله بن يحيي بن خاقان فقال: لا تتعبن نفسك بعرض قصة هذا و أشباهه، فان



[ صفحه 168]



عمه (عمك) أخبرني انه رافضي و انه وكيل علي بن محمد (الهادي عليه السلام)، و حلف ان لا يخرج من الحبس الا بعد موته، فكتبت الي مولانا (الهادي عليه السلام): ان نفسي قد ضاقت و اني أخاف الزيغ، فكتب عليه السلام الي: أما اذا بلغ الأمر منك ما أري فسأقصد الله فيك، فما عادت الجمعة حتي اخرجت من السجن. التوحيد ص 380 و فيه يروي عن الامام الهادي عليه السلام. كامل الزيارات ص 186 و فيه: عن علي بن جعفر الهماني قال: سمعت علي بن محمد العسكري عليه السلام يقول: من خرج من بيته يريد زيارة الحسين عليه السلام فصار الي الفرات فاغتسل منه كتب الله من المفلحين، فاذا سلم علي أبي عبدالله عليه السلام كتب الله من الفائزين، فاذا فرغ من صلاته أتاه ملك فقال: ان رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يقرئك السلام و يقول لك: أما ذنوبك فقد غفر لك، استأنف العمل. الكافي ج 1 ص 326. قاموس الرجال ج 7 ص 389 و ص 390. التحرير الطاووسي ص 185. جامع الرواة ج 1 ص 563. توضيح الاشتباه ص 226. معجم الثقات ص 80. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 135 و فيه: من أصحاب الهادي عليه السلام، وكيله ثقة، كان في حبس المتوكل و خاف القتل و الشك في دينه، فوعده عليه السلام أن يقصد الله فيه، فحم المتوكل فأمر بتخلية من في السجن مطلقا و تخليته بالتخصيص. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 93 و فيه: من أصحاب أبي محمد الحسن عليه السلام، قيم لأبي الحسن (الهادي عليه السلام) ثقة، و ص 99 و فيه ينقل بعض أقوال الكشي فيه. رجال البرقي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 59، و في أصحاب العسكري عليه السلام ص 61. هداية المحدثين ص 213. نقد الرجال ص 228. رجال النجاشي ص 199 و فيه: يعرف منه و ينكر، له مسائل لأبي الحسن العسكري عليه السلام. اتقان المقال ص 91. الوجيزة ص 34. مجمع الرجال ج 4 ص 169 - ص 171. تنقيح المقال ج 2 ص 273. الذريعة ج 20 ص 334. بهجة الآمال ج 5 ص 389



[ صفحه 169]



و ص 390. الغيبة للطوسي ص 212 و فيه: و كان فاضلا مرضيا، من وكلاء أبي الحسن و أبي محمد عليهماالسلام. منهج المقال ص 227. منتهي المقال ص 213 و ص 214. معجم رجال الحديث ج 11 ص 297 - 292. معجم الثقات للشهرستاني ص 50.