بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 419، و في أصحاب العسكري عليه السلام ص 433. اتقان المقال ص 92 و ص 93. طرائف المقال ج 1 ص 244. الاختصاص ص 51 و ص 84. الوجيزة ص 34. قاموس الرجال ج 7 ص 413 - ص 416. بهجة الآمال ج 5 ص 399 - ص 403. التوحيد ص 162 و ص 163 و ص 229 و ص 232 و ص 237 و ص 371. الخصال ص 55 و ص 317 و ص 237 و ص 426 و ص 527 و ص 582. كامل الزيارات ص 35 و ص 188. فهرست الطوسي ص 92 و فيه: فطحي المذهب ثقة، كوفي كثير العلم واسع الرواية و الأخبار جيد التصانيف غير معاند، و كان قريب الأمر الي اصحابنا الامامية القائلين بالاثني عشر، و كتبه في الفقه مستوفاة في الأخبار حسنة و قيل انها ثلاثون كتابا (ثم ذكر جملة منها و طرقه اليه). التحرير الطاووسي ص 186. جامع الرواة ج 1 ص 569. معالم العلماء ص 65. معجم الثقات ص 81. رجال ابن داود (قسم الضعفاء) ص 261 (و فيه ينقل بعض أقوال النجاشي في حقه)، و ص 289. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 93 و فيه: مولي عكرمة بن ربعي الفياض، كان فقيه أصحابنا بالكوفة و وجههم و ثقتهم و عارفهم بالحديث و المسموع قوله فيه، سمع منه شيئا كثيرا (ثم ينقل بعض أقوال النجاشي فيه، ثم يقول:) و روي عن أخويه عن أبيهما، و كان فطحي المذهب، و قد أثنا عليه محمد بن مسعود أبوالنصر كثيرا و قال: انه ثقة، و كذا شهد له بالثقة الشيخ الطوسي و النجاشي، فأنا أعتمد علي روايته و ان كان مذهبه فاسدا. رجال البرقي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 59. رجال النجاشي ص 181 و فيه: كان فقيه أصحابنا بالكوفة و وجههم و ثقتهم و عارفهم بالحديث



[ صفحه 171]



و المسموع قوله فيه، سمع منه شيئا كثيرا و لم يعثر له علي زلة فيه و لا ما يشينه، و قل ما روي عن ضعيف، و كان فطحيا و لم يرو عن أبيه شيئا، و قال: كنت اقابله و سني ثمان عشرة سنة بكتبه و لا أفهم ادراك الروايات و لا استحل أن أرويها عنه، و روي عن أخويه عن أبيهما (ثم ذكر رواية عن أبيه عن الرضا عليه السلام، و ذكر جملة من كتبه و طرقه اليه). هداية المحدثين ص 215. هدية الأحباب (فارسي) ص 81. نقد الرجال ص 230. توضيح الاشتباه ص 227. تأسيس الشيعة ص 258 و ص 330 و ص 335. مجمع الرجال ج 4 ص 180 - ص 182. معجم المؤلفين ج 7 ص 66. الأعلام ج 4 ص 272. منهج المقال ص 230. ريحانة الأدب (فارسي) ج 8 ص 140. الكني و الألقاب ج 1 ص 366. منتهي المقال ص 216. تنقيح المقال ج 2 ص 278. الذريعة ج 3 ص 111، و ج 4 ص 245 و ص 454، و ج 7 ص 126، و ج 10 ص 90، و ج 12 ص 43، و ج 15 ص 58 و ص 102 و ص 138 و ص 312، و ج 16 ص 143 و ص 263، و ج 19 ص 74، و ج 22 ص 268، و ج 25 ص 111 و غيرها. سفينة البحار ج 2 ص 370. ايضاح المكنون ج 1 ص 80 و ص 303، و ج 2 ص 93 و ص 273 و ص 278 و ص 283 و ص 286 و ص 291 و ص 294 و ص 297 و ص 301 و ص 311 و ص 314 و ص 315 و ص 317 و ص 325 و ص 328 و ص 336 و ص 337 و ص 340 و ص 349. رجال الكشي ص 181 و ص 345 و فيه: من فقهاء أصحابنا من الفطحية، و ص 386 و ص 387 و ص 388 و ص 403 و ص 444 و ص 485 و ص 491 و ص 530 و فيه ينقل عن أبي النضر محمد بن مسعود في المترجم له قوله: فما رأيت فيمن لقيت بالعراق و ناحية خراسان أفقه و لا أفضل من علي بن الحسن بالكوفة، و لم يكن كتاب عن الأئمة عليهم السلام من كل صنف الا و قد كان عنده، و كان أحفظ الناس، غير انه كان فطحيا يقول بعبدالله بن جعفر، ثم بأبي الحسن موسي عليه السلام، و كان من الثقات، و ص 552 و ص 589 و ص 591



[ صفحه 172]



و ص 612 و غيرها. كمال الدين ج 2 ص 414. التهذيب ج 1 ص 390 و ص 393، و ج 3 ص 252، و ج 4 ص 7 و ص 51 و ص 128 و ص 152 و ص 201 و ص 208 و ص 281، و ج 6 ص 74 و ص 108، و ج 7 ص 302، و ج 9 ص 211 و ص 212 و ص 285 و ص 306. عيون اخبار الرضا عليه السلام ج 1 ص 129 و ص 210. من لا يحضره الفقيه ج 3 ص 324. روضة الكافي ص 194. علل الشرايع ص 14. الاستبصار ج 2 ص 7 و ص 56 و ص 82 و ص 122، و ج 3 ص 183، و ج 4 ص 134 و ص 158 و ص 168. معجم رجال الحديث ج 11 ص 337 - 331 و ص 338 - ص 343. معجم الثقات للشهرستاني ص 50.