رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 417. طرائف المقال ج 1 ص 244. رجال الكشي ص 510 و فيه: قال حدثنا علي بن الحسين بن عبدالله (عبدربه)، قال سألته (أي الامام الهادي عليه السلام) أن ينسي ء في أجلي، فقال عليه السلام: أو يكفيك ربك ليغفر لك خيرا لك، فحدث بذلك علي بن الحسين اخوانه بمكة، ثم مات بالخزيمية في المنصرف من سنته، و هذا في سنة 229 رحمه الله، فقال و قد نعي الي نفسي، قال: و كان وكيل الرجل (أي الامام الهادي عليه السلام) قبل أبي علي بن راشد.

و في نفس الصفحة (510): محمد بن مسعود، قال حدثنا محمد بن نصير، قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسي، قال كتب اليه علي بن الحسين بن عبدالله (عبدربه) يسأله الدعاء في زيادة عمره حتي يري ما يحب، فكتب عليه السلام اليه في جوابه: تصير الي رحمة الله خير لك، فتوفي الرجال بالخزيمية، و ص 514 و فيه اشارة الي انه كان من وكلاء الامام الهادي عليه السلام. اتقان المقال ص 93 و ص 207. الكافي ج 1 ص 547، و ج 3 ص 17. التحرير الطاووسي ص 184. التهذيب ج 1 ص 355. جامع الرواة ج 1 ص 573. الغيبة للطوسي ص 226. معجم الثقات ص 320. منتهي المقال ص 217. الوجيزة ص 34. منهج المقال ص 230 و ص 231. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 136 و فيه من أصحاب العسكري عليه السلام (الهادي عليه السلام)، كان وكيلا قبل أبي علي بن راشد،



[ صفحه 174]



مات بالخزيمية سنة 229. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 98 (و فيه ينقل أقوال الكشي ثم يقول:) و الظاهر ان المسئول بالدعاء بعض الأئمة عليهم السلام، و هذه الرواية لا تدل نصا علي عدالة الرجال، لكنها من المرجحات. نقد الرجال ص 232. رجال البرقي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 58. هداية المحدثين ص 215. مجمع الرجال ج 4 ص 184 و ص 185. تنقيح المقال ج 2 ص 281 و ص 282. خاتمة المستدرك ص 826. قاموس الرجال ج 7 ص 427 - ص 429. معجم رجال الحديث ج 11 ص 362 و ص 363. بهجة الآمال ج 5 ص 405 - ص 407.