بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الرضا عليه السلام ص 381 و فيه ثقة صحيح، و في أصحاب الجواد عليه السلام ص 403، و في أصحاب الهادي عليه السلام ص 417 و فيه: ثقة. التحرير الطاووسي ص 183. بهجة الآمال ج 5 ص 545. رجال الأنصاري ص 129. ايضاح المكنون ج 1 ص 304، و ج 2 ص 198 و ص 273 و ص 278 و ص 280 و ص 283 و ص 289 و ص 293 و ص 301 و ص 319 و ص 321



[ صفحه 190]



و ص 328 و ص 336 و ص 346 و ص 349. تنقيح المقال ج 2 ص 310. الخصال ص 4 و ص 39 و ص 41 و ص 80 و ص 153 و ص 252 و ص 303 و ص 356 و ص 437 و ص 502 و ص 539. الأعلام ج 5 ص 25. الذريعة ج 2 ص 105 و ص 356، و ج 3 ص 112 و ص 347، و ج 4 ص 248، و ج 6 ص 251 و ص 296 و ص 397، و ج 8 ص 286، و ج 10 ص 214، و ج 12 ص 43 و ص 64، و ج 15 ص 58 و ص 102 و ص 106 و ص 173، و ج 16 ص 250، و ج 17 ص 1، و ج 22 و ص 151 و ص 189، و ج 24 ص 105، و ج 25 ص 111 و غيرها. الارشاد ص 336. منهج المقال ص 239. نقد الرجال ص 244. مستطرفات السرائر ص 67. ريحانة الأدب (فارسي) ج 8 ص 239. بصائر الدرجات ص 333. التهذيب ج 1 ص 48 و ص 158 و ص 281، و ج 2 ص 64 و ص 69 و ص 132 و ص 206 و ص 210 و ص 233 و ص 309 و ص 320 و ص 326 و ص 363، و ج 3 ص 228 و ص 294 و ص 315، و ج 4 ص 5 و ص 54 و ص 123 و ص 141 و ص 194 و ص 201، و ج 5 ص 10 و ص 211 و ص 281 و ص 428 و ص 476، و ج 6 ص 31 و ص 33 و ص 84 و ص 126، و ج 7 ص 167 و ص 293 و ص 316 و ص 320 و ص 395 و ص 396، و ج 8 ص 228 و ص 290 و ص 305 و ص 311، و ج 9 ص 31 و ص 130 و ص 143 و ص 283 و ص 296 و ص 390، و ج 10 ص 278 و غيرها. هدية العارفين ج 1 ص 674. وسائل الشيعة ج 20 ص 271. معجم الثقات ص 87. طرائف المقال ج 1 ص 334. من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 157 و ص 170، و ج 2 ص 23 و ص 94 و ص 225 و ص 226 و ص 271 و ص 276 و ص 336 و ص 348، و ج 3 ص 152 و ص 236، و ج 4 ص 174 و ص 176 و ص 178 و ص 285 و غيرها. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 142 و فيه: مولي، كان أبوه نصرانيا فأسلم، و قيل ان عليا أسلم و عرف و تفقه، من أصحاب الرضا و الجواد و الهادي عليهم السلام، اختص بأبي جعفر



[ صفحه 191]



الثاني عليه السلام و توكل له، و كذلك أبوالحسن الثالث عليه السلام. خرجت فيه توقيعات بكل خير، و كان ثقة لا مطعن عليه، معتقدا، و كان اذا طلعت الشمس لا يرفع رأسه حتي يدعو لألف من اخوانه (ثم نقل بعض أقوال الطوسي في فهرسته). مجمع الرجال ج 4 ص 226 و ص 228 و ص 229. كشف الحجب و الأستار ص 326 و ص 327 و ص 432 و ص 463. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 92 و فيه: و من الله عليه بمعرفة هذا الأمر، تفقه و روي عن الرضا و ابي جعفر (الجواد) عليهماالسلام، فاختص بأبي جعفر الثاني (الجواد عليه السلام) و توكل له و عظم محله، و كذلك ابوالحسن الثالث عليه السلام، و توكل في بعض النواحي و خرجت الي الشيعة فيه توقيعات بكل خير، و كان ثقة في روايته لا يطعن عليه صحيح الاعتقاد. قال حمدويه بن نصير: لما مات عبدالله بن جندب قام علي بن مهزيار مقامه. اتقان المقال ص 99. منتهي المقال ص 225. توضيح الاشتباه ص 235. رجال الكشي ص 493 و ص 528 و ص 548 و فيه نقلا عن يوسف بن السخت البصري قوله: كان علي بن مهزيار نصرانيا فهداه الله، و كن من أهل جندوجان - من قري فارس - ثم سكن الأهواز فأقام بها، قال: كان اذا طلعت الشمس سجد، و كان لا يرفع رأسه حتي يدعو لألف من اخوانه بمثل ما دعا لنفسه، و كان علي جبهته سجادة مثل ركعبة البصير. قال حمدويه بن نصير: لما مات عبدالله بن جندب قام علي بن مهزيار مقامه، و لعلي بن مهزيار مصنفات كثيرة زيادة علي ثلاثين كتابا. و ص 549 و ص 550 و فيه يدعو له الامام الجواد بالسرور و يطلب من الله ان يكفيه كيد كل كايد. و كذلك يسأل الامام الجواد عليه السلام الله ان يحفظه من بين يديه و من خلفه و في كل حالاته، و يقول الامام الجواد عليه السلام في رسالة اليه: انا اسأل الله أن يصحبك بالعافية و يقدمك علي العافية و يسترك بالعافية انه سميع الدعاء. ثم يجبيه الامام الجواد عليه السلام علي رسالة له يطلب من الامام عليه السلام الدعاء له، فيدعو له الامام بأحسن الدعاء لدنياه



[ صفحه 192]



و آخرته، و ص 564. معجم المؤلفين ج 7 ص 247. الاستبصار ج 1 ص 54 و ص 191 و ص 208 و ص 283 و ص 311 و ص 334 و ص 381 و ص 383 و ص 384، و ج 2 ص 5 و ص 35 و ص 55 و ص 60 و ص 102 و ص 125 و ص 145 و ص 258، و ج 3 ص 196 و ص 199، و ج 4 ص 71 و ص 98 و ص 150 و غيرها. ايضاح الاشتباه ص 51. تأسيس الشيعة ص 329. معجم رجال الحديث ج 12 ص 192 - ص 205. سفينة البحار ج 2 ص 251. هداية المحدثين ص 119. رجال البرقي في أصحاب الرضا عليه السلام ص 54، و في أصحاب الجواد عليه السلام ص 55. معالم العلماء ص 63 و فيه ثقة، له ثلاثة و ثلاثون كتابا، ثلاثون منها مثل كتاب الحسين بن سعيد و زيادة منها: كتاب حروف القرآن، الأنبياء، الخصال، البشارات، الوضوء، الصلاة، الحج، المثالب، وفاة ابي رحمه الله، حديث الأشعرية. نضد الايضاح ص 231. الكافي ج 1 ص 262 و ص 383، و ج 2 ص 209 و ص 290 و ص 311 و ص 318 و ص 407، و ج 3 ص 77 و ص 263 و ص 282 و ص 308 و ص 313 و ص 346 و ص 370 و ص 398 و ص 407 و ص 450 و ص 510، و ج 4 ص 202 و ص 275 و ص 327 و ص 397 و ص 430 و ص 486 و ص 525 و ص 532 و ص 586، و ج 5 ص 58 و ص 347 و ص 426 و ص 441 و ص 446، و ج 6 ص 157 و ص 307، و ج 7 ص 14 و ص 36 و ص 65 و ص 126 و ص 456 و غيرها. الوجيزة ص 36. كامل الزيارات ص 11. فهرست الطوسي ص 88 و فيه: جليل القدر واسع الرواية ثقة، له ثلاثة و ثلاثون كتابا مثل كتب الحسين بن سعيد و زيادة كتاب حروف القرآن و كتاب الأنبياء و كتاب البشارات. قال أحمد بن أبي عبدالله البرقي ان علي بن مهزيار أخذ مصنفات الحسين بن سعيد و زاد عليها في ثلاثة كتب منها زيادة كثيرة أضعاف ما للحسين بن سعيد (ثم ذكر بعض مؤلفاته و طرقه اليه). التوحيد ص 47. الكني و الألقاب ج 1 ص 417. رجال النجاشي ص 177 و فيه:



[ صفحه 193]



و قد قيل ان عليا أيضا اسلم و هو صغير و من الله عليه بمعرفة هذا الأمر، و تفقه و روي عن الرضا و ابي جعفر (الجواد عليه السلام)، و اختص بأبي جعفر الثاني (الجواد عليه السلام)، و توكل له و عظم محله منه، و كذلك أبوالحسن الثالث عليه السلام و توكل له في بعض النواحي، و كان ثقة في روايته لا يطعن عليه صحيحا اعتقاده (ثم ذكر جملة من كتبه و طرقه اليه). اكمال الدين ج 2 ص 465. الغيبة للطوسي ص 211 و ص 212. قاموس الرجال ج 7 ص 590 - 583. ثقات الرواة للشهرستاني ص 52.