بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 420 و فيه: غالي ملعون. بهجة الآمال ج 6 ص 9 - ص 16. الوجيزة ص 39. رجال الكشي ص 520 و فيه: وجدت بخط جبريل بن أحمد، حدثني موسي بن جعفر بن وهب عن محمد ابن ابراهيم، عن ابراهيم بن داود اليعقوبي قال: كتبت اليه يعني أباالحسن (الهادي عليه السلام) أعلمته أمر فارس بن حاتم، فكتب عليه السلام: لا تحفلن بن و ان أتاك فاستخف به.

و في نفس الصفحة: و بهذا الاسناد عن موسي، قال: كتب عروة الي أبي



[ صفحه 198]



الحسن (الهادي عليه السلام) في أمر فارس بن حاتم، فكتب عليه السلام: كذبوه و هتكوه أبعده الله و أخزاه، فهو كاذب في جميع ما يدعي و يصف، و لكن صونوا أنفسكم عن الخوض و الكلام في ذلك، و توقوا مشاورته و لا تجعلوا له السبيل الي طلب الشر، كفانا الله مؤنته و مؤنة من كان مثله.

و ص 523 و فيه عن الامام الهادي عليه السلام قال: و اجتنبوا فارسا و امتنعوا من ادخاله في شي ء من اموركم و حوائجكم.

و في نفس الصفحة: و ذكر الفضل بن شاذان في بعض كتبه ان من الكذابين المشهورين الفاجر فارس بن حاتم القزويني.

و في نفس الصفحة: حدثني الحسين بن الحسن بن بندار القمي، قال حدثني سعد بن عبدالله بن أبي خلف القمي، قال حدثني محمد بن عيسي بن عبيد ان أباالحسن العسكري (الهادي عليه السلام) أمر بقتل فارس بن حاتم القزويني و ضمن لمن قتله الجنة، فقتله جنيد، و كان فارس فتانا يفتن الناس و يدعو الي البدعة، فخرج من أبي الحسن (الهادي عليه السلام): هذا فارس لعنه الله يعمل من قبلي فتانا داعيا الي البدعة، و دمه هدر لكل من قتله، فمن هذا الذي يريحني منه و يقتله و أنا ضامن له علي الله الجنة.

و في ص 524 و فيه: قال سعد، و حدثني جماعة من أصحابنا من العراقيين و غيرهم بهذا الحديث عن جنيد ثم سمعته أنا بعد ذلك من جنيد: أرسل الي ابوالحسن العسكري (الهادي عليه السلام) يأمرني بقتل فارس بن حاتم القزويني لعنه الله، فقلت لا حتي أسمعه منه يقول لي ذلك يشافهني به، قال: فبعث الي فدعاني فصرت اليه، فقال عليه السلام: آمرك بقتل فارس بن حاتم، فناولني دارهم من عنده و قال عليه السلام: اشتر بهذه سلاحا فاعرضه علي، فذهبت فاشتريت سيفا فعرضته عليه، فقال عليه السلام: رد هذا و خذ غيره، قال: فرددته



[ صفحه 199]



و أخذت مكانه ساطورا فعرضته عليه، فقال عليه السلام: هذا نعم، فجئت الي فارس و قد خرج من المسجد بين الصلاتين المغرب و العشاء، فضربته علي رأسه فصرعته و ثنيت عليه فسقط ميتا، و وقعت الضجة فرميت الساطور من يدي، و اجتمع الناس و اخذت اذ لم يوجد هناك أحد غيري، فلم يروا معي سلاحا و لا سكينا، و طلبوا الزقاق و الدور فلم يجدوا شيئا، و لم ير أثر الساطور بعد ذلك. و ص 525 و ص 526 و فيه: ابن مسعود، قال حدثني علي بن محمد، قال حدثني محمد بن أحمد عن محمد بن عيسي عن أبي محمد الرازي قال: ورد علينا رسول من قبل الرجل (أي الهادي عليه السلام): أما القزويني فارس فانه فاسق منحرف و تكلم بكلام خبيث فلعنه الله.

و ص 527 و فيه عن الامام الهادي عليه السلام في كتاب له الي الدهقان يقول فيه حول المترجم له: كذبوه و هتكوه أبعده الله و أخزاه، فهو كذاب في جميع ما يدعي و يصف، و لكن صونوا أنفسكم عن الخوض و الكلام في ذلك، و توقوا مشاورته، و لا تجعلوا له السبيل الي طلب الشر، كفي الله مؤنته و مؤنة من كان مثله.

و ص 528 و فيه كلام عن الامام الهادي عليه السلام في حق الحسن بن محمد بن بابا و المترجم له: ملعون هو و فارس تبرؤا منهما لعنهما الله، و ضاعف ذلك علي فارس. الخصال ص 323. طرائف المقال ج 1 ص 338. الغيبة للطوسي ص 228. ايضاح الاشتباه ص 253. التحرير الطاووسي ص 223. جامع الرواة ج 2 ص 1. المناقب ج 4 ص 417 و ص 418. تأسيس الشيعة ص 258. رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 150 و فيه: شاذ الحديث، و ص 265 (قسم الضعفاء) و فيه: من أصحاب الرضا عليه السلام و الهادي عليه السلام غال ملعون (ثم يذكر بعض كلام ابن الغضايري و الكشي في حقه)، و ص 301 عن ذكر فيمن طعن



[ صفحه 200]



عليه بفساد مذهبه، و منهم المترجم له. مجمع الرجال ج 5 ص 7 - ص 12. نقد الرجال ص 264. توضيح الاشتباه ص 245. سفينة البحار ج 2 ص 356. اتقان المقال ص 334. رجال النجاشي ص 219 و فيه: قل ما روي الحديث الا شاذا (ثم ذكر بعض كتبه). المقالات و الفرق ص 251. معجم رجال الحديث ج 13 ص 244 - 238. الذريعة ج 4 ص 355، و ج 6 ص 396، و ج 10 ص 183 و ص 235، و ج 15 ص 232. رجال الحلي (قسم الضعفاء) ص 247 و فيه: من أصحاب الرضا عليه السلام، قل ما روي الحديث الا شاذا، و هو غال ملعون فسد مذهبه و بري ء منه، و قتله بعض أصحاب أبي محمد (العسكري عليه السلام) بالعسكر، لا يلتفت الي حديثه و له كتب كلها تخليط (ثم نقل بعض كلام الكشي في حقه). منهج المقال ص 257 و ص 258. تنقيح المقال ج 2 (قسم الفاء) ص 1. هدية العارفين ج 1 ص 813. نضد الايضاح ص 252.