بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 420، و في أصحاب العسكري عليه السلام ص 434. الاختصاص ص 51 و ص 205. طرائف المقال ج 1 ص 248 و ص 339. بهجة الآمال ج 6 ص 37. جامع الرواة ج 2 ص 5. الوجيزة ص 40. التوحيد ص 76 و ص 137 و ص 270 و ص 285 و ص 356. الخصال ص 58. كامل الزيارات ص 24. التحرير الطاووسي ص 214. رجال الكشي ص 319 و ص 330 و ص 446 و ص 506 و ص 515 و ص 520 و ص 523 و ص 537 و فيه يترحم الامام الحسن العسكري عليه السلام عليه. و ص 539 و فيه: نفاه عبدالله بن طاهر عن نيسابور، بعد أن دعي به و استعلم كتبه و أمره أن يكتبها،



[ صفحه 203]



قال فكتب تحته: الاسلام الشهادتان و ما يتلوهما، فذكر انه يحب أن يقف علي قوله في السلف، فقال أبومحمد: أتولي أبوبكر و أتبرء من عمر، فقال له: و لم تتبرأ من عمر؟ فقال: لاخراجه العباس من الشوري، فتخلص منه بذلك. و ص 540 و ص 541 و ص 542 و فيه حديث يترحم فيه الامام الحسن العسكري عليه السلام علي المترجم له. و ص 543 و فيه توقيع صدر من الامام العسكري عليه السلام بحقه و هو: الفضل بن شاذان ماله و لموالي يؤذيهم و يكذبهم؟ اني أحلف بحق آبائي لئن لم ينته الفضل بن شاذان عن هذا لأرمينه بمرماة لا يندمل جرحه منها في الدنيا و لا في الآخره. و كان هذا التوقيع بعد موت الفضل بن شاذان بشهرين في سنة 260. قال أبوعلي: و الفضل بن شاذان كان برستاق بيهق فورد خبر الخوارج فهرب منهم فأصابه التعب من خشونة السفر فاعتل و مات منه، و صليت عليه.

و في نفس الصفحة 543 يذكر جماعة كثيرة روي عنهم المترجم له. و في ص 544 يدافع عن الفضل فيقول: و أبومحمد الفضل رحمه الله من قوم لم يعرض له بمكروه بعد العتاب (ثم يستطرد الي أن يقول:) و قيل ان للفضل مائة و ستين مصنفا.

و ص 546 و ص 566 و ص 590 و ص 592 و غيرها. توضيح الاشتباه ص 247. هدية العارفين ج 1 ص 817. نقد الرجال ص 267. تأسيس الشيعة ص 344 و فيه: صاحب الامام الرضا عليه السلام، كان مقدما في كل فن من العلم: في القرآن، و الفقه، و الحديث، و الكلام، و له ما يزيد علي مائة مصنف مذكورة في الفهارس (ثم ذكر بعض أقوال النديم في حقه)، و ص 377 و فيه: أحد شيوخ أصحابنا الفقهاء المتكلمين و الجامعين لجميع فنون الدين، أخذ عن الامام الرضا عليه السلام، عن أبي جعفر الجواد عليه السلام، و أبي الحسن الهادي عليه السلام، و صنف



[ صفحه 204]



و أكثر، و كان له جلالة في هذه الطائفة، و هو في قدره أشهر من أن نصفه (ثم ذكر بعض كتبه). مجمع الرجال ج 5 ص 21 - ص 31. ايضاح المكنون ج 1 ص 23 و ص 213 و ص 400، و ج 2 ص 184 و ص 185 و ص 197 و ص 269 و ص 277 و ص 282 و ص 284 و ص 292 و ص 303 و ص 312 و ص 313 و ص 315 و ص 321 و ص 325 و ص 334 و ص 336 و ص 342 و ص 445 و ص 474 و ص 513 و ص 675. هداية المحدثين ص 129. معجم الثقات ص 95. معالم العلماء ص 90 و فيه: لقي علي بن محمد التقي (الهادي عليه السلام)، دخل الفضل علي أبي محمد (العسكري عليه السلام) فلما أراد أن يخرج سقط منه كتاب من تصنيفه فتناوله أبومحمد عليه السلام و نظر فيه و ترحم عليه، و ذكر انه أغبط أهل خراسان مكان الفضل بن شاذان و كونه بين أظهرهم، و له مائة و ستون مصنفا (ثم ذكر جملة من كتبه). الكافي ج 1 ص 36، و ج 3 ص 419، و ج 4 ص 331، و ج 5 ص 151، و ج 6 ص 143، و ج 7 ص 22. فهرست النديم ص 287. مصفي المقال ص 360. الأعلام ج 5 ص 149. الكني و الألقاب ج 1 ص 36. منهج المقال ص 260 و ص 261. التهذيب ج 3 ص 21 و ص 206، و ج 5 ص 77، و ج 7 ص 6 و ص 250، و ج 8 ص 176، و ج 9 ص 225. عيون أخبار الرضا عليه السلام ج 2 ص 99. سفينة البحار ج 2 ص 368. من لا يحضره الفقيه ج 1 ص 195 و ص 200 و ص 203 و ص 290 و ص 330 و ص 342. اتقان المقال ص 108 و ص 109. الذريعة ج 1 ص 93، و ج 2 ص 236 و ص 290 و ص 510، و ج 4 ص 300، و ج 10 ص 189 و ص 223، و ج 12 ص 237، و ج 15 ص 173 و ص 312، و ج 16 ص 78 و ص 147، و ج 17 ص 52، و ج 20 ص 339 و ص 373، و ج 25 ص 116 و ص 305 و غيرها. تتمة المنتهي (فارسي) ص 351. كشف الحجب و الأستار ص 53 و ص 95 و ص 133 و ص 398



[ صفحه 205]



و ص 419 و ص 426 و ص 430 و ص 441 و ص 442 و ص 443 و ص 446 و ص 451 و ص 456 و ص 458 و ص 460 و ص 463 و ص 503 و ص 586 و ص 587. رجال الحلي (قسم الثقات) ص 132 و فيه: كان أبوه من أصحاب يونس، و روي عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، و قيل عن الرضا عليه السلام أيضا، و كان ثقة جليلا فقيها متكلما له عظم شأن في هذه الطائفة. قيل انه صنف مائة و ثمانين كتابا، و ترحم عليه أبومحمد (العسكري عليه السلام) مرتين. و نقل الكشي عن الأئمة عليهم السلام مدحه، ثم ذكر ما ينافيه، و قد أجبنا عنه في كتابنا الكبير. و هذا الشيخ أجل من أن يغمز عليه، فانه رئيس طائفتنا رضي الله عنه. معجم المؤمنين ج 8 ص 69. معجم رجال الحديث ج 13 ص 301 - 289. رجال النجاشي ص 216 و فيه: و كان ثقة، أحد أصحابنا الفقهاء و المتكلمين، و له جلالة في هذه الطائفة، و هو في قدره أشهر من أن نصفه، و ذكر الكنجي انه صنف مائة و ثمانين كتابا وقع الينا منها (ثم عدد جمله من كتبه و طرقه اليه). رجال ابن داود (قسم الثقات) ص 151 و فيه: من أصحاب الهادي عليه السلام و العسكري عليه السلام، متكلم فقيه جليل القدر، كان أبوه من أصحاب يونس، و روي عن أبي جعفر الثاني عليه السلام، و قيل عن الرضا عليه السلام أيضا، و كان أحد أصحابنا الفقهاء العظام و المتكلمين، حاله أعظم من أن يشار اليها، قيل انه دخل علي أبي محمد العسكري عليه السلام، فلما أراد أن يخرج سقط منه كتاب من تصنيفه، فتناوله أبومحمد عليه السلام و نظر فيه و ترحم عليه، و ذكر انه قال عليه السلام: أغبط أهل خراسان لمكان الفضل و كونه بين أظهرهم. و كفاه بذلك فخرا، و روي الكشي ما ينافي ذلك و لا التفات اليه. فهرست الطوسي ص 124 و فيه: فقيه متكلم جليل القدر، له كتاب و مصنفات (ثم ذكر عددا من كتبه و طرقه اليه). ثقات الرواة للشهرستاني ص 56.



[ صفحه 206]