بازگشت

المراجع


رجال الطوسي في أصحاب الهادي عليه السلام ص 421 و فيه: القاسم الشعراني يرمي بالغلو. الوجيزة ص 40. اتقان المقال ص 335. جامع الرواة ج 2 ص 16 و ص 17 و ص 22. رجال ابن داود (قسم الضعفاء) ص 266 (و فيه ينقل بعض كلام النجاشي و الكشي و ابن الغضايري في حقه)، و ص 295. طرائف المقال ج 1 ص 248 و ص 249 و ص 561. بهجة الآمال ج 6 ص 67. التحرير الطاووسي ص 226. رجال الكشي ص 516 و فيه: محمد بن مسعود، قال حدثني محمد ابن نصير، قال حدثنا أحمد بن محمد بن عيسي، كتب اليه (أي الامام الهادي عليه السلام أو الامام العسكري عليه السلام): في قوم يتكلمون و يقرئون أحاديث ينسبونها اليك و الي آبائك عليهم السلام فيها ما تشمأز فيها القلوب، و لا يجوز لنا ردها اذا كانوا يروون عن آبائك عليهم السلام، و لا قبولها لما فيها، و ينسبون الأرض الي قوم



[ صفحه 210]



يذكرون انهم من مواليك، و هو رجل يقال له علي بن حسكة، و آخر يقال له القاسم اليقطيني، من أقاويلهم: انهم يقولون ان قول الله تعالي: ان الصلاة تنهي عن الفحشاء و المنكر، معناها رجل، لا سجود و لا ركوع، و كذلك الزكاة معناها ذلك الرجل، لا عدد درهم و لا اخراج مال، و أشياء من الفرايض و السنن و المعاصي تأولوها و صيروها علي هذا الحد الذي ذكرت. فان رأيت أن تبين لنا و أن تمن علي مواليك بما فيه السلامة لمواليك و نجاتهم من هذه الأقاويل التي تخرجهم الي الهلاك، فكتب عليه السلام: ليس هذا ديدننا فاعتزله.

و ص 518 و فيه: قال نصر بن الصباح: علي من حسكة الجواز كان استاذ القاسم الشعراني اليقطيني، من الغلاة الكبار ملعون.

و في نفس الصفحة: سعد، قال حدثني سهل بن زياد الآدمي، عن محمد ابن عيسي قال: كتب الي أبوالحسن العسكري عليه السلام (الهادي عليه السلام) ابتداءا منه: لعن الله القاسم اليقطيني و لعن الله علي بن حسكة القمي، ان شيطانا ترائي للقاسم فيوحي اليه زخرف القول غرورا، و ص 521 و فيه المترجم له من الملعونين، و ص 555 و فيه: و كان القاسم اليقطيني و علي بن حسكة القمي كذلك يدعيان (النبوة) لعنهما الله. الخصال ص 277. معجم الثقات ص 332. منتهي المقال ص 249. رجال الحلي (قسم الضعفاء) ص 248 و فيه: رمي بالغلو و يدعي انه باب و انه نبي.

و في نفس الصفحة: سكن قم، و كان ضعيفا علي ما ذكره ابن الوليد قاله النجاشي، و قال ابن الغضايري: ان حديثه نعرفه و ننكره، ذكر القميون ان في مذهبه ارتفاعا و الأغلب عليه الخير، و هذا يعطي تعديله منه. منهج المقال ص 264. رجال النجاشي ص 222 و فيه: سكن قم، و ما اظن له كتابا ينسب اليه الا زيادة في كتاب التجمل و المروة للحسين بن سعيد، و كان ضعيفا علي ما ذكره



[ صفحه 211]



ابن الوليد. نقد الرجال ص 270. مجمع الرجال ج 5 ص 45 و ص 46 و ص 53 و ص 55. توضيح الاشتباه ص 249. معجم رجال الحديث ج 14 ص 15 و ص 16. تنقيح المقال ج 2 - قسم القاف - ص 19 و ص 20 و ص 27.