بازگشت

الوليد العظيم


و أشرفت الدنيا بولادة الامام الهادي عليه السلام فلم تلد امرأة في ذلك العصر مثله علما و تقوي و تحرجا في الدين، و قد ولد في (بصريا) [1] من يثرب [2] و كان بحكم ميراثه جامعا لجميع خصال الخير و الشرف و النبل.


پاورقي

[1] صريا: قرية أسسها الامام موسي بن جعفر (ع) تبعد عن المدينة بثلاثة أميال.

[2] الاتحاف بحب الأشراف (ص 67) جوهرة الكلام في مدح السادة الأعلام (ص 151).