و قال أبوعلي البصير في حب محمد و آل محمد
بنفسي و مالي من طريف و اتالد
كذا الأهل أنتم يا بني خاتم الرسل [1] .
بحبكم ينجو من النار من نجا
و يزكو لدي الله اليسير من العمل
أواصل من واصلتموه و ان جفا
فأقطع من قاطعتموه و ان وصل
عليه حياتي ما حييت و ان أمت
فلست علي شي ء سوي ذاك اتكل
پاورقي
[1] الطريف من المال: المكتسب حديثا، و يقابله التليد.