بازگشت

و قال علم الهدي مادحهم




يا عصب الله و من حبهم

مهيم ما عشت في صدري



و من أري ودهم وحده

زادي اذا و شدت في قبري



[ صفحه 21]



و هو الذي أعددته جنتي

و عصمتي في ساعة الحشد [1] .



حتي اذا لم يك لي معزة

من أحد كان بكم نضدي [2] .



بموقف ليس به سلعة

لتاجر أنفق من يد




پاورقي

[1] الحشد: بمعني الجمع.

[2] النضد: العز و الشرف.