بازگشت

في سطور


جده: الامام علي الرضا عليه السلام.

أبوه: الامام محمد الجواد عليه السلام.

أمه: سمانة المغربية.

ولادته: ولد بصربا - قرية في نواحي المدينة - في منتصف ذي الحجة سنة 212 ه [1] .

كنيته: أبوالحسن.

ألقابه: النقي، الهادي، النجيب، المرتضي، العالم، المتقي، الفقيه، الأمين، المؤتمن، الطيب، المتوكل، العسكري، الناصح.

نقش خاتمه: الله ربي و هو عصمتي من خلقه.

زوجته: سليل [2] .

أولاده: الامام الحسن العسكري عليه السلام، الحسين، محمد، جعفر، علية.

حفيده: الامام المهدي عليه السلام.

مجيئه الي سر من رأي: استقدمه المتوكل العباسي اليها، فمكث فيها عشرين سنة و تسعة أشهر.



[ صفحه 210]



شعراؤه: العوفي، الديلمي، محمد بن اسماعيل الصيمري، أبوتمام الطائي، أبو الغوث أسلم بن مهوز المنبجي، أبوهاشم الجعفري، الحماني.

بوابه: عثمان بن سعيد، و ابنه محمد بن عثمان.

اعتقاله: عاش مدة من عمره في سجون الظالمين و لا تزال آثار تلك السجون التي سجن فيها عليه السلام باقية الي اليوم.

ملوك عصره: المعتصم، الواثق، المتوكل، المنتصر، المستعين، المعتز.

وفاته: توفي يوم الاثنين الثالث من رجب سنة 254 ه [3] متأثرا بسم المعتز العباسي.

قبره: فن في داره بسر من رأي - سامراء- و قبره اليوم ينافس السماء علوا وازدهارا، تعلوه أكبر قبة ذهبية في العالم، استعمل في بنائها 72000 ألف طابوقة ذهبية [4] ، و يزدحم المسلمون من شرق الأرض و غربها لزيارته و التسليم عليه، و التطواف حول ضريحه الأقدس، و الصلاة في حرمه المشرق.

مدة امامته: 34 سنة

عمره: 42 سنة.



[ صفحه 211]




پاورقي

[1] و يروي ابن عياش أنها كانت في الخامس من رجب، و في كشف الغمة و عيون المعجزات سنة 214ه.

[2] يكفي في جلالتها أنها كانت المفزع للشيعة في نقل الاحكام أيام الشدة.

[3] و ذهب اليعقوبي و من تابعه الي أن وفاته عليه السلام كانت لثلاث بقين من جمادي الآخرة.

[4] أنظر دليل سامراء ص 27، و يقول السيد جعفر بحرالعلوم في كتابه تحفة العالم2 / 73 أن عدد الطابوق الذهبي المستعمل في بناء القبة 27728 عدا الكتائب و الحواشي.