لما رأيته لم أتمالك نفسي
و في المناقب عن ابن سهلويه: وقع زيد بن موسي الي عمر بن الفرج مرارا
[ صفحه 80]
يسأله أن يقدمه علي ابن أخيه و يقول: انه قد حدث و أنا عم أبيه.
فقال عمر: ذاك له.
فقال: أفعل.
فلما كان من الغد أجلسه و جلس في الصدر، ثم أحضر أباالحسن فدخل، فلما رآه زيد قام من مجلسه و أقعده في مجلسه و جلس و قعد بين يديه، فقيل له في ذلك.
فقال: لما رأيته لم أتمالك نفسي. [1] .
پاورقي
[1] مناقب آل أبي طالب، ج 4، ص 410.