بازگشت

موقف الامام من فارس القزويني


لم يسكت الامام عليه السلام في مقابل هذا المنحرف المبتدع و الكذب الضال بل اتخذ موقفلا سلبيا و أرشد الشيعة و حذرهم من الأخذ بأقواله و أفكاره آراءه المنحرفة ضمن أجوبته الي الكتب و الرسائل، او ابتداء منه و لعنه أمر مواليه بلعنه و طرده و الاستخفاف به و في النهاية أمر بعض شيعته بقتله.