بازگشت

تحصيل الفرج


1 - المسعوديّ(رحمه الله): حدّثني بعض الثقات قال: كان بين المتوكّل وبين بعض عمّاله من الشيعة معاملة، فعملت له مؤامرة ألزم فيها ثمانون ألف درهم... فخرج التوقيع أن يقيّد بخمسين رطلاً ويغلّ بخمسين ويوضع في أضيق الحبوس... وكتبت بعد ذلك بخبري إلي أبي الحسن(عليه السلام).



[ صفحه 19]



فوقّع إليّ: لا والله! لا يكون الفرج حتّي تعلم أنّ الأمر للّه وحده.... [1] .


پاورقي

[1] إثبات الوصيّة: 241، س 3. تقدّم الحديث بتمامه في ج 1، رقم 355.