بازگشت

ما رواه عن الامام موسي بن جعفر


1 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أخبرنا أبو محمّد الحسن بن محمّد بن يحيي الفحّام السرّمن رائيّ قال: حدّثني أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عبيد الله المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر((عليهم السلام)) قال: جاء رجل إلي سيّدنا الصادق جعفر بن محمّد(عليهاالسلام) فشكا إليه رجلاً يظلمه.

قال له: أين أنت عن دعوة المظلوم علي الظالم التي علّمها النبيّ(صلي الله وآله وسلم) لأمير المؤمنين(عليه السلام)؛ ما دعا بها مظلوم علي ظالمه إلّا نصره الله تعالي عليه، وكفاه إيّاه، وهو: «اللهمّ! طمّه [1] بالبلاء طمّاً، وعمّه بالبلاء عمّاً، وقمّه [2] بالأذي قمّاً، وارمه بيومٍ لا معاد له، وساعة لا مردّ لها، وأبح

حريمه، وصلّ علي محمّد وأهل بيته عليه وعليهم السلام، واكفني أمره، وقني شرّه، واصرف عنّي كيده، واجرح قلبه وسدّ فاه عنّي، وخشعت الأصوات للرحمن فلا تسمع إلّا همساً، [3] وعنت الوجوه للحيّ القيّوم، وقد خاب من حمل ظلماً، اخسئوا فيها ولا تكلّمون» صه، صه، سبع مرّات. [4] .

2 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الحسن بن محمّد بن يحيي الفحّام



[ صفحه 359]



السرّمن رائيّ قال: حدّثني أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عبيد الله المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر(عليهم السلام) قال: قال سيّدنا الصادق عليه السلام) في قوله: (فَلَنُحْيِيَنَّهُ و حَيَوةً طَيِّبَةً) [5] قال: القنوع. [6] .

3 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الحسن بن محمّد بن يحيي الفحّام السرّمن رائيّ قال: حدّثني أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عبيد الله المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر(عليهم السلام): قال: قال سيّدنا الصادق(عليه السلام): إذا عرضت لأحدكم حاجة فليستشر الله ربّه، فإن أشار عليه اتّبع، وإن لم يُشر عليه توقّف.

قال: فقلت: يا سيّدي! وكيف أعلم ذلك؟ قال: تسجد عقيب المكتوبة، وتقول: «اللهمّ! خر لي» مائة مرّة، ثمّ تتوسّل بنا، وتصلّي علينا، وتستشفع بنا، ثمّ تنظر ما يلهمك تفعله، فهو الذي أشار عليك به. [7] .

4 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أخبرنا أبو محمّد الحسن بن محمّد بن يحيي الفحّام السرّمن رائيّ قال: حدّثني أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عبيد الله المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني



[ صفحه 360]



أبي، موسي بن جعفر(عليهم السلام) قال: قال سيّدنا الصادق(عليه السلام): إنّ الله تعالي يحبّ الجمال والتجميل، ويكره البؤس والتباؤس، فإنّ الله عزّ وجلّ إذا أنعم علي عبدٍ نعمة أحبّ أن يري عليه أثرها.

قيل: وكيف ذلك؟ قال: ينظّف ثوبه، ويطيّب ريحه، ويجصّص داره، يكنس أفنيته، حتّي أنّ السراج قبل مغيب الشمس ينفي الفقر، ويزيد في الرزق. [8] .

5 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثنا أبو الحسن محمّد بن أحمد بن عبيد الله الهاشميّ المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي، أبوموسي عيسي بن أحمد بن عيسي بن المنصور قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد العسكريّ قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر(عليهم السلام) قال: كنت عند سيّدنا الصادق 2الصادق الصادق، 4(عليه السلام) إذ دخل عليه أشجع السلمي يمدحه فوجده عليلاً، فجلس وأمسك. فقال له سيّدنا الصادق(عليه السلام): عد عن العلّة واذكر ما جئت له.

فقال له:

ألبسك الله منه عافيةً

في نومك المعتري وفي أرقك [9] .

يخرج من جسمك السقام كما

أخرج ذلّ السؤال من عنقك

فقال: يا غلام! أيش معك؟ قال: أربع مائة درهم.

قال: أعطها للأشجع. قال: فأخذها وشكر وولّي.



[ صفحه 361]



فقال: ردّوه؛ فقال: يا سيّدي! سألت فأعطيت وأغنيت، فلِمَ رددتني؟

قال: حدّثني أبي، عن آبائه، عن النبيّ(صلي الله وآله وسلم) قال: خير العطاء ما أبقي نعمة باقية، وإنّ الذي أعطيتك لا يبقي لك نعمة باقية، وهذا خاتمي فإن أعطيت به عشرة آلاف درهم وإلّا فعد إليّ وقت كذا وكذا أُوفك إيّاها.

قال: يا سيّدي! قد أغنيتني، وأنا كثير الأسفار، وأحصل في المواضع المفزعة، فتُعلّمني ما آمن به علي نفسي.

قال: فإذا خفت أمراً فاترك يمينك علي أمّ رأسك، واقرأ برفيع صوتك (أَفَغَيْرَ دِينِ اللَّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ و أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَوَتِ وَالْأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا وَإِلَيْهِ يُرْجَعُونَ). [10] قال الأشجع: فحصلت في وادٍ تعبث فيه الجنّ فسمعت قائلاً يقول: خذوه! فقرأتها، فقال قائل: كيف نأخذه وقد احتجز بآيةٍ طيّبةٍ. [11] .

6 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثني المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي، أبو موسي عيسي بن أحمد قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، عن أبيه، عن عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر قال: قال الصادق(عليه السلام) في قوله تعالي: (إِنَّ الْحَسَنَتِ يُذْهِبْنَ



[ صفحه 362]



السَّيَِّاتِ). [12] قال: صلاة الليل تذهب بذنوب النهار. [13] .

7 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثني المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي، أبو موسي عيسي بن أحمد قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، عن أبيه عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي بن جعفر قال: قال الصادق(عليهم السلام) في قوله عزّ وجل في قول يعقوب: (فَصَبْرٌ جَمِيلٌ). [14] قال: بلا شكوي. [15] .

8 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثني المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي، أبو موسي عيسي بن أحمد قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، عن أبيه عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي ابن جعفر قال: قال الصادق(عليه السلام): (وَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ) [16] قال: إمام بعد إمام. وفي قوله: (تَتَجَافَي جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ) [17] قال: كانوا لا ينامون حتّي يصلّوا العتمة. [18] .

9 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثني المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي، أبو موسي عيسي بن أحمد بن عيسي بن المنصور قال:



[ صفحه 363]



حدّثني الإمام عليّ بن محمّد قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي الرضا قال: حدّثني أبي موسي بن جعفر(عليهم السلام) قال: دخل سماعة بن مهران علي الصادق(عليه السلام)، فقال له: يا سماعة! من شرّ الناس؟ قال: نحن يا ابن رسول الّه! قال: فغضب حتّي احمرّت وجنتاه، ثمّ استوي جالساً، وكان متّكئاً، فقال: ياسماعة! من شرّ الناس؟

فقلت: والله! ما كذبتك يا ابن رسول الله! نحن شرّ الناس عند الناس، لأنّهم سمّونا كفّاراً ورفضة. فنظر إليّ ثمّ قال: كيف بكم إذا سيق بكم إلي الجنّة، وسيق بهم إلي النار، فينظرون إليكم فيقولون: (مَا لَنَا لَانَرَي رِجَالًا كُنَّا نَعُدُّهُم مِّنَ الْأَشْرَارِ). [19] يا سماعة بن مهران! إنّه والله! من أساء منكم

إساءة مشينا إلي الله يوم القيامة بأقدامنا فنشفع فيه فنشفّع.

والله! لا يدخل النار منكم عشرة رجال. والله! لا يدخل النار منكم خمسة رجال. والله! لا يدخل النار منكم ثلاثة رجال. والله! لا يدخل النار منكم رجل واحد. فتنافسوا في الدرجات واكمدوا [20] عدوّكم بالورع. [21] .



[ صفحه 364]



10 - الشيخ الطوسيّ(رحمه الله): أبو محمّد الفحّام قال: حدّثنا المنصوريّ قال: حدّثني عمّ أبي قال: حدّثني الإمام عليّ بن محمّد(عليهاالسلام) قال: حدّثني أبي، محمّد بن عليّ قال: حدّثني أبي، عليّ بن موسي قال: حدّثني أبي، موسي ابن جعفر(عليهم السلام) قال: إنّ رجلاً جاء إلي سيّدنإ؛ضص تقط الصادق(عليه السلام)، فشكا إليه الفقر.

فقال: ليس الأمر كما ذكرت وما أعرفك فقيراً.

قال: والله يا سيّدي! ما استبيت، [22] وذكر من الفقر قطعة. والصادق(عليه السلام)،يكذّبه، إلي أن قال له: خبّرني لو أُعطيت بالبراءة منّا مائة دينار، كنت تأخذ؟

قال: لا! إلي أن ذكر أُلوف دنانير والرجل يحلف أنّه: لا يفعل!

فقال له: من معه سلعة يُعطي بها هذا المال لا يبيعها هو فقير؟. [23] .

11 - ابن حمزة الطوسيّ(رحمه الله): عن أبي الحسن عليّ بن محمّد النقيّ، عن أبيه محمّد، عن أبيه عليّ بن موسي، عن أبيه موسي بن جعفر(عليهم السلام) قال - في حديث طويل أنا أختصره -: إنّ ملك الهند بعث بجارية رائقة الجمال إلي أبي، جعفر بن محمّد(عليهاالسلام) مع بعض ثقاته في تحف وهدايا كثيرة، وكتب إليه:

بسم الله الرحمن الرحيم: من ملك الهند إلي جعفر بن محمّد الطاهر من كلّ نجس، أمّا بعد، هداني الله علي يدك فإنّي أُهدي إليّ بعض عمّالي جاريةً لم أر أحسن منها حسناً، ولا أجمل منها جمالاً، ولا أعظم منها خطراً،



[ صفحه 365]



ولاأعقل منها عقلاً، ولا أكمل منها كمالاً، أن أتّخذ منها ولداً يكون له الملك بعدي، فنظرت إليها فأعجبتني، وأعجبني شأنها، فأقامت بين يدي يوماً وليلةً أُفكّر فيها وفي جلالتها، فلم أر أحداً يستأهلها غيرك، فبعثت بها إليك مع شي ء من الحليّ، والحلل، والجواهر، والطيب.

ثمّ جمعت من جميع وزرائي وعمّالي وأُمنائي، فاخترت منهم ألف رجل يصلحون للأمانة، واخترت من الألف مائة، ومن المائة عشرة، ومن العشرة واحداً، وهو ميزاب بن جنان لم أجد في مملكتي رجلاً أعقل منه ولا أشجع، فبعثت علي يده هذه الهديّة وهذه الجارية.

فلمّا وصل الرجل بما بعث معه إليه، ودخل بعد دفع كثير واستشفاع قال له: ارجع أيّها الخائن من حيث جئت بهديّتك.

فقال: أبعد شقّة بعيدة ومشقّة شديدة، وإقامة حول الباب، لا تقبل هديّة الملك!

فقال: ليس لك عندي جواب وما كنت بالذي أقبلها، لأنّك خائن فيما أتيت به وائتمنت عليه.

فقال: والله! ما خنتك ولا خنت الملك.

فقال(عليه السلام): فإن شهد عليك بالخيانة بعض ثيابك، تقرّ بالإسلام؟

قال: أو تعفيني عن ذلك، وتسأل بما أحييت من بعد؟ فأمر به، فخلع من أعلاه فَرو، ثمّ أمر به فبسط في ناحية الدار، ثمّ قام(عليه السلام) فصلّي ركعتين، وأطال الركوع والسجود، ودعا بما أحبّ ثمّ رفع رأسه وقد علاه نور، وقال: أيّها الفرو الطائع للّه تعالي، تكلّم بما تعلم منه، وصف لنا ما جني، فانبسط



[ صفحه 366]



الفرو، ثمّ انقبض، وانضمّ حتّي صار كالكبش البازل [24] ، فسمعه من في المجلس وهو يقول: يا ابن رسول الله الصادق! بعث إليك ملك الهند هذا الرجل وائتمنه علي هذه الجارية وما معه من المال وأوصاه بحفظهما وحياطتهما [25] ، فلم يزل علي ذلك حتّي صرنا إلي بعض الصحاري، فأصابنا المطر حتّي ابتلّ جميع ما معنا، فأقمنا في ذلك الموضع شهراً كاملاً، حتّي طلعت الشمس، واحتبس المطر، وعلّقنا ما معنا علي الحجر والأشجار، فنادي خادماً كان مع الجارية يخدمها يقال له: بشير.

فقال: يا بشير! لو دخلت هذه المدينة فأتيتنا بما فيها من الطعام إلي أن تجفّ صرواحلنا، كنّا قد أكلنا من طعام هذه المدينة.

فدفع إليه دراهم كثيرة، ودخل الخادم المدينة، وأمر ميزاب هذه الجارية أن تخرج من قبّتها إلي مضرب قد نصب لها في الشمس، وقال لها: لو خرجت إلي هذا المضرب، ونظرت إلي هذه الأشجار، وهذه المدينة التي قد أشرفنا عليها.

فخرجت الجارية فإذا في الأرض وحل [26] ، فكشفت عن ساقيها، وسقط خمارها، فنظر الخائن إليها، وإلي حسنها وجمالها، فراودها عن نفسها فأجابته فبسطني في الأرض، وأفرش علي الجارية وفجر بها وخانك يا ابن رسول الله!

هذا ما كان من قصّته وقصّتها، وأنا أسألك بالذي جمع لك خير الدنيا



[ صفحه 367]



والآخرة إلّا سألت الله تعالي ألّا يعذّبني بالنار، لفجورهما علي تنجيسهما إيّاي.

قال موسي(عليه السلام): فبكي الصادق(عليه السلام) وبكيت، وبكي من في المجلس واصفرّت ألوانهم.

قال: ففزع ميزاب وأخذته رعدة شديدة وخوف، فخرّ ساجداً للّه وقال: قدعلمت أنّ جدّك كان بالمؤمنين رؤوفاً رحيماً، فارحمني رحمك الله، وليكن لك أُسوة بأخلاق جدّك، فلم يعلم الملك بما كان حالي وقصّتي وقد أخطأت.

فقال(عليه السلام): لا رحمتك أبداً! ولا تعطّفت عليك إلّا أن تقرّ بما جنيت.

قال: فأقرّ الهندي بما أخبرت به الفروة.

قال: فلمّا لبسها وصارت في عنقه انضمّت في حلقه، وخنقته حتّي اسودّ وجهه.

فقال الصادق(عليه السلام): أيّها الفرو خلّ عنه.

فقالت الفرو: أسألك بالذي (جعلك إماماً) إلّا أذنت لي أن أقتله؟

فقال(عليه السلام): خلّ عن النجس حتّي يرجع إلي صاحبه، فيكون أولي به منّا.

[27] .

12 - ابنا بسطام النيسابوريّان»: محمّد بن إبراهيم العلويّ الموسويّ قال: حدّثنا إبراهيم بن محمّد يعني أباه، عن أبي الحسن العسكريّ قال: سمعت الرضا يحدث عن أبيه(عليهم السلام) قال: سأل يونس بن يعقوب الرجل الصادق يعني جعفر بن محمّد(عليهاالسلام) قال: يا ابن رسول الله! الرجل



[ صفحه 368]



يتكوّي بالنار، وربما قتل وربما تخلّص.

قال: اكتوي [28] رجل من أصحاب رسول الله علي عهد

رسول الله(صلي الله وآله وسلم)، ورسول الله(صلي الله وآله وسلم) قائم علي رأسه.

[29] .


پاورقي

[1] طمّ البئر طمّاً من باب قتل: ملأها حتّي استوت مع الأرض. مجمع البحرين: 6 / 107 (طمم).

[2] قمّ ما علي المائدة يقمّة قمّاً: أكله فلم يدع منه شيئاً. لسان العرب: 12 / 493 (قمم).

[3] الهمس: الصوت الخفيّ. المنجد: 873 (همس).

[4] الأمالي: 274، ح 523. عنه البحار: 92 / 215، ح 8. بشارة المصطفي لشيعة المرتضي: 190، س 17.

[5] النحل: 16 / 97.

[6] الأمالي: 275، ح 524. عنه البحار: 68 / 345، ح 4، والبرهان: 2 / 383، ح 3.

[7] الأمالي: 275، ح 525. عنه البحار: 88 / 261، ح 11، ووسائل الشيعة: 8 / 74، ح 10114.

[8] الأمالي: 275، ح 506. عنه البحار: 73 / 141، ح 5، و165، ح 5، قطعة منه، و175، ح 5، و76 / 300، ح 8، ووسائل الشيعة: 5 / 7، ح 5746.

[9] أرِق أرَقاً: ذهب نومه بالليل. أقرب الموارد: 1 / 51 (أرِقَ).

[10] آل عمران: 3 / 83.

[11] الأمالي: 281، ح 546. عنه مستدرك الوسائل: 8 / 145، ح 9252، و10 / 390، ح 12241، قطعة منه، والبحار: 47 / 310، ح 1، و60 / 75، ح 28، و92 / 148، ح 1، والبرهان: 1 / 296، ح 8،وحليةالأبرار:4 / 89، ح 1، وطبّ الأئمّة للشبّر: 420، س 12، قطعة منه مرسلاً عن الكاظم(عليه السلام). الدعوات: 291، ح 37، وفيه: عن موسي بن جعفر قال: كنت عند سيّدنا الصادق(عليهاالسلام).

[12] هود: 11 / 114.

[13] الأمالي: 293، ح 572 عنه البحار: 84 / 143، ح 16، ووسائل الشيعة: 8 / 146، س 13، مثله.

[14] يوسف: 12 / 18.

[15] الأمالي: 294، ح 573. عنه البحار: 12 / 267، ح 38، و68 / 87، ح 37، ونور الثقلين: 2 / 452، ح 147.

[16] القصص: 28 / 51.

[17] السجدة: 32 / 16.

[18] الأمالي: 294، ح 576. عنه البحار: 23 / 31، ح 51، قطعة منه، و73 / 184، ح 3، قطعة منه.

[19] سورة ص: 38 / 62.

[20] الكمد بالتحريك: الحزن المكتوم، يقال: كَمَدَ الشي ء يكمَد من باب تعب فهو كَمِدٌ وكميد، ومعناه حزن دائم غير مفارق. مجمع البحرين: 3 / 137 (كمد).

[21] الأمالي: 295، ح 581. عنه البحار: 65 / 117، ح 41، وفيه: الفحّام، عن المنصوري، عن سهل بن يعقوب بن إسحاق، عن الحسن بن عبد الله بن مطهّر، عن محمّد بن سليمان الديلمي، عن أبيه قال: دخل سماعة بن مهران علي الصادق(عليه السلام). نقول: اشتبه الأمر علي المجلسيّ في هذا الإسناد، لأنّ هذا سند لحديث آخر كما جاء في ص 292، ح 567، وليس هذا مراد الشيخ من عبارة «بهذا الإسناد». بشارة المصطفي لشيعة المرتضي: 187، س 13.

تأويل الآيات الظاهرة: 496، س 20، وفيه: عن أبي محمّد الفحّام، عن عمّ أبيه قال: دخل سماعة علي الصادق(عليه السلام).

[22] إستبات: هيّأ قوت ليلة. المنجد: 55 (بات).

[23] الأمالي: 297، ح 584. عنه البحار: 44 / 147، ح 1.

[24] البازل من الإبل عند أهل اللغة: الذي تمّ له ثمان سنين ودخل في التاسعة، وحينئذ يطلع نابه وتكمل قوّته. مجمع البحرين: 5 / 320 (بزل).

[25] حياطة الإسلام: حفظه وحمايته. مجمع البحرين: 4 / 243، (حوط).

[26] الوَحَلُ بالتحريك: الطين الرقيق. مجمع البحرين: 5 / 490 (وحل).

[27] الثاقب في المناقب: 398، ح 325. عنه مدينة المعاجز: 5 / 401، ح 1738.

[28] كوي يكوي كيّاً فلاناً: أحرق جلده بحديدة ونحوها. المنجد: 704 (كوي).

[29] طبّ الأئمّة(عليهم السلام): 54، س 7. عنه البحار: 59 / 64، ح 6، والفصول المهمّة للحرّ العامليّ: 1 / 653، ح 1034، و3 / 21 ح 2489، ووسائل الشيعة: 25 / 223، ح 31742. طبّ الأئمّة(عليهم السلام) للشبّر: 73، س 16.