بازگشت

معلي بن محمد


كذا ورد في الموسوعة: ج 2، رقم 534، ولكن في الفهرست للشيخ: 165، رقم 722، مضيفاً علي ما في العنوان «البصريّ».

مكانته: قال النجاشيّ: مضطرب الحديث والمذهب، وكتبه قريبة. [1] .

قال السيّد الخوئيّ: الظاهر أنّ الرجل ثقة يعتمد علي رواياته، وأمّا قول النجاشيّ من اضطرابه في الحديث والمذهب فلا يكون مانعاً عن وثاقته.

أمّا اضطرابه في المذهب فلم يثبت كما ذكره بعضهم، وعلي تقدير الثبوت فهو لاينافي الوثاقة، وأمّا اضطرابه في الحديث فمعناه أنّه قد يروي ما يعرف، وقد يروي ما ينكر، وهذا أيضاً لا ينافي الوثاقة، ويؤكّد ذلك، قول النجاشيّ: وكتبه قريبة. [2] .

صحبته: عدّه الشيخ فيمن لم يرو عن الأئمّة(عليهم السلام). [3] .



[ صفحه 161]



وعدّه السيّد البروجرديّ من الطبقة السابعة [4] ؛ وروي الكلينيّ بإسناده عنه عن العالم(عليه السلام) حديثاً في معني علم الله. [5] .


پاورقي

[1] رجال النجاشيّ: 418، رقم 1117.

[2] معجم رجال الحديث: 18 / 258، رقم 12507.

[3] رجال الشيخ الطوسيّ: 515، رقم 132.

[4] الموسوعة الرجاليّة: 4 / 363.

[5] الكافي: 1 / 148، ح 16.