بازگشت

المليح


و هو من بدايع قصور المتوكل، و قد انفق عليه خمسة آلاف ألف درهم [1] و اليه يشير البحتري بقوله:



و استتم الصبيح في خير وقت

فهو مغني أنس و دار و مقام



ناظر وجهه المليح قلوب يسيطع

معلنا بالسلام





[ صفحه 314]





البسا بهجة و قابل ذا ذاك

فمن ضاحك و من بسام [2] .




پاورقي

[1] معجم البلدان 3 / 175.

[2] ديوان البحتري 2 / 397.