بازگشت

بشارة الرسول بولادته


وبشرّ الرسول (صلي الله عليه وآله) بولادته في حديث طويل حول الأئمة (عليهم السلام) بقوله:«... وأن الله ركب في صلبه ـ اشارة إلي الإمام الجواد (عليه السلام) ـ نطفة لا باغية ولا طاغية، بارّة مباركة، طيبة طاهرة، سماها عنده علي بن محمد فألبسها السكينة والوقار، وأودعها العلوم، وكل سرّ مكتوم، من كفيه، وفي صدره شيء أنبأه به، وحذره من عدوه...». [1] .


پاورقي

[1] عيون أخبار الرضا (عليه السلام): 1 / 62، ح 29.