بازگشت

علمه بما يكون من نزول المطر


(ثاقب المناقب): عن «الطبيب بن محمد بن شمعون» قال: ركب المتوكل ذات يوم و خلفه الناس، و ركب أبوالحسن عليه السلام و آل أبي طالب ليركبوا ركوبه، فخرج في يوم صائف شديد الحر و السماء صافية ما فيها غيم و هو عليه السلام معقود ذنب الدابة بسرج جلود طويل، و عليه ممطر و برنس، فقام زيد بن موسي بن جعفر و قال: يا سيدي أنت قد هلمت أن السماء قد تمطر.